بعد سيادة الخوف.. هل ساد النص الغاضب في الأدب العراقي؟

بعد كل مرحلةٍ عصيبة تمرّ بها الشعوب، يظهر سمت أدبي يسود مجمل أعمال ونصوص تلك الحقبة، ويعبر عن تأثر المثقف والأديب بواقعه المعاش. وفي حقب عديدة بالعراق، ولدت نصوص اعتمدت على التورية والقناع، واللجوء إلى التاريخ أو إسقاطه أو الهروب إلى الأمام، وهو ما يمكن تسميته بالأدب الخائف. وطبعت التحولات السياسية حقب الأدب العراقي، فبعد 14 يوليو/تموز 1958 تغير النص …

الاستمرار بالقراءة