إعادة السرد وإحياؤه.. كيف أبدعت الرواية في إبراز الذاكرة الفلسطينية؟

نابلس- من شخص لآخر تنتقل أي حكاية أو حدث أو معلومة، ثم ما تلبث أن تتعاقبها الأجيال وتتوارثها نصا مكتوبا أو مسموعا أو مرئيا، ولعل أفضلها ما يجمع تلك العناصر معا ولا يُبقي على تناقلها شفهيا، حتى يموت صاحبها أو يتيه ناقلها قبل أن تصبح رواية تتكامل عناصرها لتغدو حقيقة دامغة تثبت حقا راسخا، لا سيما إذا كان كحق الشعب الفلسطيني …

الاستمرار بالقراءة